اخبار العلوممنوعات
أطعمة تساعد على تطهير الكبد طبيعيًا
يعد الكبد هو جهاز ازالة السموم الأساسي في الجسم، ويتميز بتحويل السموم إلى نفايات، تطهير الدم، وتدوير العناصر الغذائية والأدوية لكي يستفيد منها الجسم. لكن يمكن أن يفشل الكبد بسهولة إذا لم يتطهر باستمرار، وبرغم أن هنالك العديد من المنتجات في الأسواق يزعم أنها تخلص الكبد من النفايات السامة، فلا توجد بيانات علمية لدعم فعالية هذه المنتجات، وقد تكون خطيرة، إليكم بعض الأطعمة التي تساهم في تطهير الكبد من تلك النفايات بحسب موقع هيلث هيومان:
الشاي والقهوة
ثبت أن القهوة تحمي الكبد من الأمراض، حتى لو كان لديك بالفعل مشاكل في الكبد فهي تقلل من خطر تليفه أو التهابه وكذلك الإصابة بسرطان الكبد، يعتقد الباحثون أنها مفيدة بسبب قدرتها على منع تراكم الخلايا الدهنية -أحد علامات الأمراض الكبدية- وذلك بشرب 3 أكواب يوميًا.
تشير الدراسات إلى أن استهلاك الشاي الأخضر يرتبط أيضًا بصحة الكبد كثيرًا، ولكن قد تحتاج إلى شرب 5-10 أكواب يوميًا، إذا كان لديك متسع من الوقت للركض إلى الحمام؟ فقط احذر مكملات الشاي الأخضر المركزة، لأن الكثير منها يمكن أن يكون لها تأثير ضار على الكبد، كذلك فإن الشاي الأسود يساعد بشكل كبير في تطهير الكبد.
التوت البري
يحتوي التوت البري على فئة من مضادات الأكسدة تسمى anthocyanins المسئولة عن لونه، وقد تم ربط هذه المواد بعدة فوائد صحية للكبد، أثبت تناول التوت البري لمدة 3-4 أسابيع في حماية الكبد من نمو الآفات، الأنسجة الندبية، والتليف، أما العنب البري على وجه الخصوص فيزيد من استجابة الخلايا المناعية نتيجة للإنزيمات المضادة للأكسدة، كما يمنع مستخلص التوت البري من نمو خلايا سرطان الكبد.
التين الشوكي
بالإضافة إلى ما تحمله تلك الفاكهة الغير متداولة من فوائد في علاج أمراض الكبد،القرح والجروح، فهي تساعد على تقليل الضرر التأكسدي الذي يستقر في الكبد في بعض الحالات، كما يساعد على الحفاظ على استقرار مستويات مضادات الأكسدة والالتهاب.
العنب
أشارت دراسة بحثية صغيرة أجريت على مرضى الكبد الدهني غير الكحولي ( NAFLD ) إلى أن الاستهلاك اليومي من مستخلص بذور العنب على مدى ثلاثة أشهر قد أدى إلى تحسين وظائف الكبد لديهم، وبطبيعة الحال فإن مستخلص بذور العنب هو أكثر تركيزًا مما تحصل عليه في العنب نفسه.
البنجر
يحتوي البنجر على نكهة ترابية مميزة جدًا، ويحوي أيضًا بداخله مضادات للأكسدة في فئة تسمى betalains، هذه المركبات فعالة جدًا للحد من الأضرار التأكسدية والالتهابات في الكبد، كذلك زيادة إنزيمات إزالة السموم.
الشاي والقهوة
ثبت أن القهوة تحمي الكبد من الأمراض، حتى لو كان لديك بالفعل مشاكل في الكبد فهي تقلل من خطر تليفه أو التهابه وكذلك الإصابة بسرطان الكبد، يعتقد الباحثون أنها مفيدة بسبب قدرتها على منع تراكم الخلايا الدهنية -أحد علامات الأمراض الكبدية- وذلك بشرب 3 أكواب يوميًا.
تشير الدراسات إلى أن استهلاك الشاي الأخضر يرتبط أيضًا بصحة الكبد كثيرًا، ولكن قد تحتاج إلى شرب 5-10 أكواب يوميًا، إذا كان لديك متسع من الوقت للركض إلى الحمام؟ فقط احذر مكملات الشاي الأخضر المركزة، لأن الكثير منها يمكن أن يكون لها تأثير ضار على الكبد، كذلك فإن الشاي الأسود يساعد بشكل كبير في تطهير الكبد.
التوت البري
يحتوي التوت البري على فئة من مضادات الأكسدة تسمى anthocyanins المسئولة عن لونه، وقد تم ربط هذه المواد بعدة فوائد صحية للكبد، أثبت تناول التوت البري لمدة 3-4 أسابيع في حماية الكبد من نمو الآفات، الأنسجة الندبية، والتليف، أما العنب البري على وجه الخصوص فيزيد من استجابة الخلايا المناعية نتيجة للإنزيمات المضادة للأكسدة، كما يمنع مستخلص التوت البري من نمو خلايا سرطان الكبد.
التين الشوكي
بالإضافة إلى ما تحمله تلك الفاكهة الغير متداولة من فوائد في علاج أمراض الكبد،القرح والجروح، فهي تساعد على تقليل الضرر التأكسدي الذي يستقر في الكبد في بعض الحالات، كما يساعد على الحفاظ على استقرار مستويات مضادات الأكسدة والالتهاب.
العنب
أشارت دراسة بحثية صغيرة أجريت على مرضى الكبد الدهني غير الكحولي ( NAFLD ) إلى أن الاستهلاك اليومي من مستخلص بذور العنب على مدى ثلاثة أشهر قد أدى إلى تحسين وظائف الكبد لديهم، وبطبيعة الحال فإن مستخلص بذور العنب هو أكثر تركيزًا مما تحصل عليه في العنب نفسه.
البنجر
يحتوي البنجر على نكهة ترابية مميزة جدًا، ويحوي أيضًا بداخله مضادات للأكسدة في فئة تسمى betalains، هذه المركبات فعالة جدًا للحد من الأضرار التأكسدية والالتهابات في الكبد، كذلك زيادة إنزيمات إزالة السموم.
