جاري تحميل ... ملوك الطبخ | وصفات طبخ | منوعات | games | cooking

موقع ملوك الطبخ يقدم أشهى وأسهل وصفات الطبخ من جميع وصفات طبخ سريعة و شهية الاصناف . سواء الاطباق الرئيسية او الحلويات الغربية والشرقية وغيرها

إعلان الرئيسية

إعلان في أعلي التدوينة

 أبواب جهنم

أبواب جهنم
أبواب جهنم

  • أبواب جهنم 
  • طبقات جهنم 
  • اسماء نار جهنم
  • أسماء أبواب جهنم 
  • ابواب جهنم السبعة
  • اسماء ابواب جهنم السبعة
  • أبــــــواب جهنـــــم الســـــبعة


أسماء النار

عِقاب الآخرة

توعَّد الله -سبحانه وتعالى- من كفر به وعصاه وسلك طريق الضَّلال ناراً يُخلَّد فيها، كما أعدَّ لمن آمن به وكفر بالشيطان وشركه جنّةً عرضُها السماوات والأرض أُعِدَّت للمُتّقين، أمّا نارُ جهَّنم فهي متعدّدة أصناف العذاب، وتتّسع لجميع من كفر بالله، قعرها أشدُّ حُلكةً من الليل البهيم، وقد سمَّاها الله -سبحانه وتعالى- بالعديد من الأسماء في كتابه العزيز، كما جاء ذكر النار بأسماء أخرى في سُنّة النبي -صلّى الله عليه وسلّم- ولكلّ اسمٍ من تلك الأسماء خاصّية ومدلول معيّن، حيث جاء اسمها في الآيات في نسقٍ محدّد، ولكلّ موضع من المواضع التي وردت فيه أسماء النار معنى خاصّ، فما هي أسماء النار، وما هي مدلولات تلك الأسماء، ولماذا تنوَّعت تسميات النار في كتاب الله؟

معنى النار

لكلّ معنى ومصطلح في اللغة العربية والشريعة الإسلاميّة دلالة خاصّة حسب موضع استخدامه، حيث إنّ مصطلحات اللغة غزيرة المعاني، فقد يكون للّفظة الواحدة عدّة معانٍ، ويتحدّد المعنى لتلك اللفظة حسب مكانها من الجملة، ومعنى النار في اللغة: هي مصدر نَأر، والاسم منها نَار، وجمعها: نِيرَانٌ، كما تُجمَع على أَنْوُر، والنَّار هي: عنصر طبيعيّ فعّال، يمثّله النّور والحرارة المُحرِقة، كما تُطلَق لفظة النار كذلك على الحرارة التي تُدرَك بالإحساس، وتُطلَق إذا أتت بغير مدلول الحرارة على الرّأي والبَصيرة، فيُقال: استضاء فلان بنار أخيه؛ أيّ أنّه استشاره في أمر معيّن وأخذ برأيه وخبرته في الحياة، وتُطلَق النار على القوّة إذا اقترنت بما يُؤيّد ذلك المعنى؛ فيُقال: بالحديد والنَّار؛ أيّ أنّه يستخدم قوة السّلاح.

أسماء النار

جاءت في القرآن الكريم والسُّنة النبوية المُطهَّرة عدّة أسماء للنار، وقد ثبت ذلك في العديد من المواضع، ومن أسماء النّار التي ثبتت بنصوص صحيحة وأيّد العلماء تسميتها بها ما يأتي:

الجَحِيم: حيث إنّ من أكثر أسماء النّار تداولاً اسم الجحيم، وقد سُمِّيت النار بذلك لشدّة تأجُّج نارها وحرِّها، قال تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ).

جَهَنَّم: من أسماء النار المشهورة والواردة في كتاب الله -تعالى- اسم جهنّم، أيضاً، ويعني ذلك الاسم شدّة بُعد قعر النار وعُمقه، قال الله تعالى: (وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ).

لَظى: هو من الأسماء الواردة في كتاب الله تعالى، ويعني التلّهُّب الشديد، لذلك سُمِّيت النّار لظىً لأنّها تتلهَّب، قال تعالى: (كَلَّا إِنَّهَا لَظَى).

السَّعير: فمن أسماء النّار التي يُكثر تداولها سَعير أو السَّعير، وهذا الاسم مأخوذ من التوقُّد، فالنّار تُوقد وتهيج، لذلك سُمِّيت سعيراً على وزن فَعيل، قال تعالى: (فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفَىٰ بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا).

سَقَر: يعني هذا الاسم شدّة الحرّ، قال تعالى: (يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ).

الحُطَمة: من أسماء النّار الواردة في كتاب الله اسم الحُطَمة، ولهذا الاسم مدلول خاصّ لم يأتِ في الأسماء الأخرى للنّار، حيث إنّه يدلّ على تكسيرها وتحطيمها لكلّ ما يدخُلها أو يُلقى فيها، قال الله تعالى: (كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ*وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ).

الهاوِية: هو من الأسماء الثابتة للنّار في كتاب الله، ويدلُّ هذا الاسم على أنَّ مَن يدخلها يهوي من الأعلى إلى الأسفل، فهو يهوي في النار التي هي الهاوية، قال تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ*فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ*وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ*نَارٌ حَامِيَةٌ).

وقد أضاف بعض العلماء أسماء أُخرى إلى هذه الأسماء للنّار، بينما يرى البعض أنّ هذه الأسماء هي لدرَكات النّار وطبقاتها، فلكلّ منزلةٍ من منازل النّار اسمٌ من الأسماء سالفة الذكر على رأي من قال بذلك، وقد قسَّم من قال بذلك من الناسَ نار جهنَّم في منازل بناءً على رأيهم، ولكن هذه التقسيمات والتسميات لا يصحّ -والله أعلم- إطلاقها على منازل النّار، إنّما هي أسماء مُطلَقة على النّار، وليست خاصّةً بمنزلة منها دون أخرى.

وصف النار ومكانها

يتردّد تساؤلٌ عند عامّة الناس عن وصف النار ومكانها، وكيفيّة العذاب فيها، أمّا مكانها فقد اختلف فيه أهل العلم، فيرى فريق أنّها في أسفل طبقة من طبقات الأرض، ويرى آخرون أنّها في السماء، بينما يرى آخرون أنَّ مكانها مجهول لا يعلمه إلّا الله، حيث لم يثبت نصّ صحيح في السنة النبوية الصحيحة، ولم تأتِ آية صريحة في كتاب الله تُثبت رأي أحد الفريقين السابقين، وقد مال إلى الأخذ بهذا القول الإمام السيوطيّ -رحمه الله- وغيره من العلماء.

أمّا صفة النار فهي كبيرة وواسعة، ولها قعر عميق شاهق، وقد جاء في شِدّة عمقها أنّ الحَجَر إذا أُلقِي فيها فإنّه يحتاج إلى مدّة زمنية طويلة حتّى يصل إلى قعرها؛ فقد ثبت عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (لو أنَّ حجَراً يُقذَفُ به في جَهنَّمَ هوى سبعينَ خريفاً قبْلَ أنْ يبلُغَ قعرَها)،وهي عظيمة بحيث تتّسع لجميع الأعداد التي تدخلها من أهل النار من الكفار، فمهما زاد عددهم وكثُرت جماعاتهم إلّا أنّ النار لن تمتلئ بهم، وسيبقى فيها المزيد من المساحة لتحوي غيرهم، قال تعالى: (يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ)، أمّا كيفيّة عذاب أهل النّار فيها؛ فهي على شكل طاحونة، وفيها يهوي الناس كما تهوي الحُبوب التي ستُطحن، فتدور عليهم النّار دورات ودورات، وهم بين رحاها يُعذَّبون.

درَكات النار

كما أنَّ للجنّة درجاتٍ تتفاوت في المنزلة، فإنّ للنار كذلك درجاتٍ ومنازلَ متفاوتةً، وتُسمّى تلك الدرجات بالدّركات، أمّا ما ثبت من المنازل فيها فهي منزلة المنافقين؛ حيث جاء في كتاب الله أنّهم في الدركة السُّفلى من النّار، قال الله تعالى: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرا)، أمّا أقلُّ منازل النّار ودركاتها من حيث العذاب فهي منزلة يُعذَّب أصحابها بأن توضَع تحت نعالهم جمرة أو جمرتان يغلي من شدّة حرِّهما الدماغ، وقد ثبت ذلك في الحديث الصحيح الذي يرويه مسلم عن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَاباً مَنْ لَهُ نَعْلانِ وَشِرَاكَانِ مِنْ نَارٍ -وفي رواية توضع في أخمص قدميه جمرتان- يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ كَمَا يَغْلِ الْمِرْجَلُ -أي القِدْرـ مَا يَرَى أَنَّ أَحَداً أَشَدُّ مِنْهُ عَذَاباً، وَإِنَّهُ لأَهْوَنُهُمْ عَذَاباً)، وقد خصّصت إحدى الروايات هذا الصِّنف من أهل النّار بأبي طالب عمّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم.

أبــــــواب جهنـــــم الســـــبعة

- البـــاب الأول:- يسمى جهنم 

لأنه يجهم في وجوه الرجال والنساء فيأكل لحومهم ، وهو أهون عذابا من غيره.

- البــاب الثــاني :- ويسمى لظــى 

لأنها آكلة اليدان والرجلان تدعو من أدبر عن التوحيد وتولى عما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام.

- البــابا الثالث:- يقال له سقر 

انما سمي سقر لأنه يأكل اللحم دون العظم ..

- البــاب الرابــع :- يقال له الحطمة

 لأنها تحطم العظام وتحرق الأفئدة

وترمي بشرر كالقصر فتطلع الشرر إلى السماء ثم

تنزل فتحرق وجوههم وأيديهم فيبكون الدمع

حتى ينفذ ثم يبكون الدماء حتى تنفذ ثم يبكون القيح حتى ينفذ

- البـــاب الخامس :- يقال له الجحيم 

انما سمي بذلك لأنه عظيم الجمرة ، الجمرة الواحدة أعظم من الدنيا

- البــــــاب السادس :-يقال له السعير 

سمى هكذا لأنه يسعر فيه ثلاثمائة قصر

في كل قصر ثلاثمائة بيت في كل بيت ثلاثمائة لون من العذاب

وفيه حيات وعقارب وقيود وسلاسل وأغلال ، وفيه باب الحزن ليس في النار

عذاب أشد منه إذا فتح باب الحزن حزن أهل النار حزنا شديداً .

- البـــاب السابع :- يقال له الهاوية

 من وقع فيه لم يخرج ابدا وفيه بئر

الهباب يخرج منه نار تستعيذ منها النار ، وفيه الذين قال الله فيهم

{سأرهقه صعودا} ، وهو جبل من نار يوضع أعداء الله على وجوههم

على ذلك الجبل مغلولة أيديهم إلى أعناقهم، مجموعة أعناقهم إلى أقدامهن

، الزبانية وقوف على رؤوسهم بأيديهم مقامع من حديد إذا ضرب أحدهم

بالمقمعة ضربة سمع صوتها الثقلان.

- وأبواب النار من حديد .. فرشها :- الشوك

غشاوتها :- الظلمة أرضها :- نحاس ورصاص وزجاج أوقد عليها ألف

عام حتى احمرت وآلف عام حتى ابيضت وآلف عام حتى

اسودت فهي سوداء مظلمة قد مزجت بغضب الله .

اللهم انا نعوذ بك من النار وما قرب إليها من قولا أو عمل

اللهم أجرنا من النار

اللهم أجرنا من النار

اللهم أجرنا من النار

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مدونة عربية مصرية تهتم بكل ما هو جديد فى عالم التكنولوجيا والالعاب وايضا بكيفية الربح من الانترنت وتضم ايضا بعض الشرحات فى كيفية حل مشاكل الكمبيوتر والهواتف وتضم بعض شرحات تطبيقات الاندرويد والويندوز وتضم بعض شرحات الفيتوشوب وبعض برامج المونتاج وشكرا على الزيارة , تم انشاء المدونة بداية العام 2018 وكان الغرض منها تقديم كل ماهو جديد فى مجال التكنولوجيا والمعلوميات ,